أثر الخدمة العسكرية على عائلات الجنود الإسرائيليين
تأثير الخدمة العسكرية على العائلات في إسرائيل
في دراسة حديثة نشرت عبر التلفزيون الإسرائيلي، تم تسليط الضوء على الأثر النفسي والعقلي الذي تعاني منه عائلات الجنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي. وكشفت النتائج أن نسبة مذهلة تصل إلى 98% من العائلات قد أبلغت عن تعرضها لضرر نفسي أو عقلي نتيجة الخدمة الاحتياطية.
وتر حساس الحلقة 13
التحديات التي تواجه عائلات المقاتلين
تمثل الأعباء النفسية الناتجة عن الخدمة العسكرية تحدياً كبيراً لعائلات المقاتلين، حيث أظهرت الإحصائيات أن 77% من عائلات هؤلاء المقاتلين قد أبلغت عن انخفاض في مستوى التحفيز والدعم النفسي بسبب التغييرات التي أدخلها مشروع قانون المهاجع. هذا القانون يهدف إلى تنظيم عملية التجنيد في صفوف الحريديم، وهي فئة من اليهود الأرذوكس المتشددين، مما أثر بشكل مباشر في حياة الكثيرين.
الخطوات المقبلة لجيش الاحتلال الإسرائيلي
في تطور حديث، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن خطته لإصدار 7000 أمر تجنيد إضافي للحريديم، وذلك بدءاً من الأسبوع المقبل. يأتي هذا القرار على الرغم من إقالة وزير الدفاع السابق يوآف جالانت، الذي كان قد أبدى اهتماماً بإصدار هذه الأوامر. يبدو أن الأوضاع تتجه نحو مزيد من التعقيد، حيث تتداخل القوانين مع المشاعر الإنسانية وتؤثر على حياة الكثير من العائلات.